انه الشهيد .... "بسام جبودة"
الشهيدالبطل بسام حمد جبودة من مدينة الزاوية مواليد 1983 درس محاسبة و كان يجهز في منزله ليتزوج
في سنة 2004 جهز اوراقه ليسافر للعراق
للجهاد لكنه فوجئ بإن الليبين ممنوعين من السفر هناك
لان الطاغية قال مش مسؤل علي اي ليبي غادي وقالي اي ليبي تشدوه غادي ديرو فيه شن تبوا وبسام كان مند اندلاع الثورة في الزاوية في فبراير
متمركزا في شارع عمر المختار يدافع عن مدينته هو والمجاهد عبدالسلام الصفصاف ووالد الشهيد بسام
بعد سيطرة الكتائب عل الزاوية إلتحاقة بالثوار في الجبل
قاتل في جميع الجبهات من الجبل الي طرابلس
كان اول من دخل ميدان الشهداء بي الزاوية
بي سيارته الاولي تيوتا 24
علم بأن هناك عائلة في مدينة الزاوية فتاة و والدتها
محجوزين في منزلهم لم يستطيعو الفرار من منزلهم كان قريب من الميدان وكان محاصر من الكتائب والقناصة ظلو يطلبوا في العون لم يستطع احد الدخول لنجدتهم فدخل بسام لنجدتهم
تور تحرير طرابلس اتجه مع ثوار الجبل لجبهة سبها وبن وليد من الناحية الشمالية الدينار تم اتجه الى الجبهة الجنوبية واصيب هناك في نسمة
ولم يكف عن القتال حتى بعد التحرير ففور سماعه لنداء الجنوب اتجه الى هناك و إنتقل الى الرفيق الاعلى في منطقة اوباري
كان بسام من اشرس المقاتلين وكان دائما اول من يدخل الجبهة
ملقب بي اسد الجبهات
و في اليوم الذي نصاب فيه وصل خبر إصابته وظن رفاقه ان الكتائب امسكو به يقول احد اصدقائه اقسم بالله إنفتحت جبهة تانية ع خاطرة باش جبناه
وجبنا سيارته كانت سيارتة مميزة نيسان فوقها 2 راجمات c5
لم يكن من محبي مضاهر التسلح فكان يرفض العودة بسيارته للبيت
فكان يترك سيارته لتامين السرية
لم يغنم سلاح لنفسه بل كان يعطيه لباقي المقاتلين
وغنم اربعة سيارات تيوتا سلمهم الي المجلس العسكري فساله احد صحابة (يا بسام ليش ما تاخدهم رد بسام وقال انا كان نركب لبوة نفسد ماعادش ندور الحرب لهذا خليني في الحرب وفكني من جو اشباه التوار )
اللهم احسبه من الشهداء يا الله
الله يرحمك يابسام جنازة الشهيد باذن الله بسام احمد جبودة في ميدان الشهداء بالزاوية
الشهيدالبطل بسام حمد جبودة من مدينة الزاوية مواليد 1983 درس محاسبة و كان يجهز في منزله ليتزوج
في سنة 2004 جهز اوراقه ليسافر للعراق
للجهاد لكنه فوجئ بإن الليبين ممنوعين من السفر هناك
لان الطاغية قال مش مسؤل علي اي ليبي غادي وقالي اي ليبي تشدوه غادي ديرو فيه شن تبوا وبسام كان مند اندلاع الثورة في الزاوية في فبراير
متمركزا في شارع عمر المختار يدافع عن مدينته هو والمجاهد عبدالسلام الصفصاف ووالد الشهيد بسام
بعد سيطرة الكتائب عل الزاوية إلتحاقة بالثوار في الجبل
قاتل في جميع الجبهات من الجبل الي طرابلس
كان اول من دخل ميدان الشهداء بي الزاوية
بي سيارته الاولي تيوتا 24
علم بأن هناك عائلة في مدينة الزاوية فتاة و والدتها
محجوزين في منزلهم لم يستطيعو الفرار من منزلهم كان قريب من الميدان وكان محاصر من الكتائب والقناصة ظلو يطلبوا في العون لم يستطع احد الدخول لنجدتهم فدخل بسام لنجدتهم
تور تحرير طرابلس اتجه مع ثوار الجبل لجبهة سبها وبن وليد من الناحية الشمالية الدينار تم اتجه الى الجبهة الجنوبية واصيب هناك في نسمة
ولم يكف عن القتال حتى بعد التحرير ففور سماعه لنداء الجنوب اتجه الى هناك و إنتقل الى الرفيق الاعلى في منطقة اوباري
كان بسام من اشرس المقاتلين وكان دائما اول من يدخل الجبهة
ملقب بي اسد الجبهات
و في اليوم الذي نصاب فيه وصل خبر إصابته وظن رفاقه ان الكتائب امسكو به يقول احد اصدقائه اقسم بالله إنفتحت جبهة تانية ع خاطرة باش جبناه
وجبنا سيارته كانت سيارتة مميزة نيسان فوقها 2 راجمات c5
لم يكن من محبي مضاهر التسلح فكان يرفض العودة بسيارته للبيت
فكان يترك سيارته لتامين السرية
لم يغنم سلاح لنفسه بل كان يعطيه لباقي المقاتلين
وغنم اربعة سيارات تيوتا سلمهم الي المجلس العسكري فساله احد صحابة (يا بسام ليش ما تاخدهم رد بسام وقال انا كان نركب لبوة نفسد ماعادش ندور الحرب لهذا خليني في الحرب وفكني من جو اشباه التوار )
اللهم احسبه من الشهداء يا الله
الله يرحمك يابسام جنازة الشهيد باذن الله بسام احمد جبودة في ميدان الشهداء بالزاوية




0 comments:
Post a Comment